ماذا نفعل؟
تغير “التفاح” حياة الناس من خلال التكنولوجيا وتساعد سكان مناطق المهمشة جغرافياً واجتماعياً في إسرائيل على الانضمام إلى العالم التكنولوجي الرقمي الحديث، وتغيير واقع حياتهم بشكل جذري
التكنولوجيا هي السبيل الرئيسي للريادة المجتمعية، وتقليص الفجوات في المجتمع وتعزيز المساواة، لهذا نمنح المستفيدين “صنارة تكنولوجية” ونعلمهم الصيد على المدى الطويل
تعمل جمعية “التفاح” على خلق مساواة رقمية في إسرائيل.
تأسست الجمعية في عام 2000 لتكون جسراً بين دولة الشركات الناشئة المتنامية وسكان المناطق المهمشة جغرافياً واجتماعياً في إسرائيل.
تعمل الجمعية على خلق مساواة تكنولوجية في إسرائيل من خلال تطوير وتشغيل برامج أساسية ومتقدمة في مجالات التكنولوجيا والتوظيف وتنمية المهارات الحياتية، مما يساعد الناس على تغيير واقع حياتهم.
منذ تأسيس الجمعية، وصلنا إلى أكثر من مليون شخص من جميع الأعمار ومن جميع الفئات السكانية.
من خلال طواقم تضم مئات المدربين، وفريق يضم العشرات من الموجهين الرائدين في المجال،
والتعاون العميق مع شركات التكنولوجيا الفائقة والسلطات المحلية والحكومية والتواصل مع الهيئات الأخرى، تمكنت الجمعية من الوصول إلى أكثر من 80,000 شاب وطفل سنويًا.
التوظيف
نقود مجموعة متنوعة من دورات التأهيل التكنولوجي التي تهدف إلى دمج الناس في عالم التوظيف الجديد وتغيير واقع حياتهم.
تشمل الدورات مجموعة واسعة من المضامين التي تبدأ من الدورات الأساسية للتعامل في البيئة المحوسبة وحتى معسكرات التدريب المتقدمة لمبرمجي التدريب.
يتم التركيز بشكل خاص على إكساب المشاركين مجموعة من الأدوات للاندماج في عالم العمل بنجاح. تفخر الجمعية بتدريب آلاف الأشخاص كل عام في برامجها المتنوعة.
الأطفال والشباب
@نيطع هي منظمة شبابية اجتماعية تكنولوجية تابعة لجمعية “التفاح”، تعمل على تشجيع التميز التكنولوجي والريادة الاجتماعية بين الأطفال والشباب في الصفوف من الخامس وحتى الثاني عشر.
تعمل المنظمة من خلال 17 فرعًا منتشرة في المناطق المهمشة جغرافياً واجتماعياً في إسرائيل، من كريات شمونة وحتى إيلات.
خلال فترة الدراسة، يكتسب المتدربون المعرفة النظرية والعملية في مجالات مثل: البرمجة، كتابة الرموز، التصميم الجرافيكي وغيرها.
في المقابل، يكتسبون أيضاً أدوات لتطوير مهاراتهم الشخصية والمهنية والتطوع في المجتمع.
نمط الحياة الرقمي
تطور الجمعية برامج ومشاريع لمختلف فئات المجتمع ممن يخطون خطواتهم الأولى أو الأساسية في عالم التكنولوجيا.
نحن نساعد أولئك الذين يفتقرون إلى المعرفة الرقمية، ومن بينهم كبار السن، وجماهير الرعاية الاجتماعية وغيرهم، على تغيير واقع حياتهم من خلال الاستخدام الذكي للأدوات التكنولوجية
نحن نعلم أنه من خلال التكنولوجيا يمكن تغيير واقع الحياة وتقليص الفجوات الاجتماعية والاقتصادية في إسرائيل ، ولهذا السبب نركز على التدريب والتقدم التكنولوجي والرقمي للسكان المستهدفين. طالما أن التكنولوجيا ستكون عاملاً في القيادة الاجتماعية والمهنية – نحن هنا.